ثم – هنا...هناك – حينما
|
الشاطيء نقصد شاطيء البحر
حينما يحل فصل الصيف لنتمتع بالرمال والشمس الدافئة والفضاء الواسع. فعلى الرمل
ننصب خيمتنا الصغيرة، ثم نتجول وسط جمهرة الناس. هنا
نشاهد أطفالا يلعبون على الرمال، وهناك زمرا من
الأطفال ينشدون الأناشيد الحماسية. 1)
أكمل الجمل الناقصة مستعينا بالأدوات: ثم – هنا...هناك – حينما. أ – يرتمي
رجل الإنقاذ في الماء حينما يغرق الطفل. ب – هنا نشاهد قرب
المسبح زمرة من الأطفال يلعبون وهناك زمرة من اللاعبين يلعبون كرة القدم. ج – خلعت ملابسي ثم بدأت النوم. 2) كون
ثلاث جمل مستعملا هذه
الأدوات ( ثم – هنا...هناك –
حينما) أ – أخذ
الأستاذ أوراق الامتحان ثم صححها. ب – هنا أطفال يستريحون وهناك آخرون يلعبون كرة السلة. ج – اشتريت هدايا كثيرة حينما زرت ماليزيا. 3) كون جملا باستعمال الأدوات: ثم –هنا...هناك
– حينما. أ-
ننقل الغريق إلى المستشفى بعد
إنقاذه (ثم) - ننقذ
الغريق ثم ننقله إلى
المستشفى. ب- بحث رجال
الإطفاء عن الغريق في كل مكان (هنا...هناك) - هنا بحث
رجال الإطفاء عن الغريق وهناك أيضا بحثوا عنه. ج- تعجبني
السباحة في منتصف النهار (حينما). تعجبني
السباحة حينما يأتي منتصف
النهار. 4) التعبير: كون من
الجمل المبعثرة نصا ذا معنى. وهناك أطفال في المكان المخصص للصغار – ثم - تشاهد بعض
السباحين المهرة يرتمون في المسبح من علو شاهق – حينما تشتد الحرارة في فصل الصيف – يتوجه الناس إلى المسابح والشواطيء. - حينما
تشتد الحرارة في فصل
الصيف يتوجه الناس إلى المسابح والشواطيء، فترى هنا رجالا يقومون ببعض الألعاب وهناك أطفالا في المكان المخصص
للصغار، ثم تشاهد بعض السباحين المهرة يرتمون في
المسبح من علو شاهق. |