خديجة
بنت خويلد
أتى
جبريل النبي
صلى الله
عليه وسلم
فقال: " يا
رسول الله
هذه خديجة قد
أتتك معها
إناء فيه إدام
أو طعام أو
شراب فإذا هي
أتتك فاقرأ
عليها
السلام من
ربها عز وجل،
ومني. وبشرها
ببيت في الجنة
من قصب لا صخب
فيه ولا نصب " صدق
رسول صلى
الله عليه وسلم. المشهد
الأول بينما
تتحدث
امرأتان
وفجأة تشاهدان
طفلتين
تختلفان - إنه
خلخالي أنا..! - بل هو
لي ..! و لإنهاء
الخصام بين
الطفلتين، قالت
امرأة: -أليس
هذا خلخال
خديجة ؟ - بلى, ولكنها
أعطتني إياه. -
لا, بل
أعطته لي,
فأنا أكثر
منك , قرابة
لها. - وهل
ترضى خديجة
أن تختصما
هكذا ؟ اقتنعت
الطفلتان
بالكلام - لا,
خذيه إذن. - لا,
بل استبقيه معك
. وانصرفت
الطفلتان
بينما استمر
حوار المرأتين: - ليس من عادة
الأطفال أن
يعطوا
أشياءهم لغيرهم. - إلا
خديجة , فهي لا تتردد
في أن تهدي
حتى حليها. وضحكت
المرأتان
عندما شاهدتا
الطفلتين
تصالحتا
وتلعبان
سويا ثم
قالتا: - يال
خديجة ! - يالها
من طفلة رائعة
! ما أطيب
قلبها وأنبل
أخلاقها ! المشهد
الثاني خديجة
بنت خويلد ,كان
والدها من
أشراف قريش,
وقد ولدت في
مكة سنة
ثماني وستين
قبل الهجرة
النبوية
الشريفة, وتحلت
منذ نشأتها
بالأخلاق
والصفات
الكريمة,
وكبرت خديجة
في مكة فكانت
شابة عاقلة
ثم أصبحت
سيدة نساء
مكة وأفضلهن مكانة
وشرفا ومالا
ولقبها
قومها بالسيدة
الطاهرة بعد
سنوات, تذكرت
الطفلتان
اللتان اختصمتا
ما حدث في
صغريهما، وبقرب
خيمة العرس
شاهدتا عددا
من النساء يحملن
الهدايا: - هذه
هي المرة
الأولى التي
أشاهد فيها
عرسا. - إنه
عرس بهيج على
أي حال. - انظري
هناك, إنها
خديجة ! - أجل
! - وها
هم خدمها
يدخلون
وراءها
بالهدايا ! - ما
زلت أذكر,
عندما كنا
صغيرتين واختصمنا. - نعم.
- من
منا ستأخذ
خلخال خديجة؟ - فما
كان منها إلا
أن نزعت من
قدمها الثانية
خلخالها الآخر
وأعطتني
إياه. واشتد
الضحك - ها
هي خديجة من
جديد, لماذا
تنصرف مبكرة
من العرس ؟ - من
طبعها , أنها
لا تحب أن
تشارك كثيرا
في مثل هذه
المناسبات . المشهد
الثالث وفي
السوق, ذهبت
خادمة خديجة
إلى دكان
تاجر القماش,
واستقبلها
التاجر بترحاب.
التاجر
: أهلا أهلا! أهلا
بمن مولاتها
خديجة الطاهرة!
كيف حال
سيدتك؟ الخادمة
: إنها بخير,
وقد أرسلتني
لأعيد إليك
ثوب القماش
هذا, فهو ليس
كما طلبت, إنه خشن
الملمس وداكن
اللون. التاجر: أخبريني
يا جميلة, هل سترسل
سيدتك قوافلها
التجارية
هذا العام
إلى بلاد الشام
؟ الخادمة
: أجل ,
وقد تأتي لنا
بأنواع
جديدة من الأقمشة
وغيرها. التاجر
: سأعطي سيدتك
أفضل ثوب
قماش عندي
على أن تقولي
لها أن
ترسلني مع من
تستأجرهم
للخروج
بتجارتها. الخادمة
: أجل , سأفعل. ثم
جاء رجل آخر إليهما,
وقال الرجل : سمعت
أن خديجة
تستأجر محمد
بن عبد الله في
تجارتها هذا
العام. التاجر
: يا لحظ من
تستأجره
خديجة، تلك السيدة
النبيلة. الرجل
: إنه الفتى الأمين
محمد , خير
شباب قريش. التاجر
: آه.. أعتقد أن
الفرصة مع
قافلة خديجة
هذه السنة
غير متاحة لي. المشهد
الرابع وفي
بيت خديجة,
جاءت
خادمتها
إليها، وقالت
لها مبشرة: سيدتي!..سيدتي!,
ها هو محمد بن
عبد الله قد
جاءك موافقا
على الخروج بتجارتك
! قابل
ميسرة خادمة
خديجة, وقال
لها: اسمعي
, اسمعي يا هذه, قولي
لسيدتي
خديجة إنني
أريد السفر
مع محمد, إنها
فرصتي لأتقرب
إليه وأتعلم
منه, أرجوك..أرجوك
قولي لها ذلك. الخادمة
: لا تقلق يا
ميسرة ,
سأخبرها. المشهد
الخامس كانت
للطاهرة
خديجة تجارة
واسعة , تعود
عليها بمال
كثير, وكانت
تستأجر من
الرجال من
تثق بهم
ليتجروا لها, ولما
سمعت عن محمد
بن عبد الله وعن
صدقه وأمانته
ومهارته
وتجارته
الرابحة
دوما وكلته في
مالها
وتجارتها , فعاد
لها بربح وفر
وخير عظيم رجع
الرجال
الذين
استأجرتهم
خديجة ومعهم
الكثير من
البضائع،
وأسرعت الخادمة
لتبشر
سيدتها
خديجة: سيدتي!..سيدتي!
, لقد عاد محمد
بالقوافل
المحملة ! ثم
استقبلت
الخادمة
ميسرة وقالت: آه..ميسرة
! ها قد عدت
سالما غانما !
ميسرة
: سلمت..سلمت..أيتها
الوفية, لن
أنسى رحلتي
هذه مع محمد
ما حييت. تعجبت
الخادمة من ذلك,
وقالت : آه..حدثني
عنها. ميسرة
: سأحدثك عنها
فيما بعد. ثم
أعطى ميسرة
الهدايا إلى
الخادمة
وقال لها : خذي..خذي
الآن ما جئتك
به من
الهدايا. وشكرته
الخادمة
قائلة: شكرا
لك يا ميسرة,
شكرا ! المشهد
السادس وعودة
محمد بتجارة
خديجة بالربح
الوفر
والخير
العظيم , كان
أمرا متوقعا. وفي
دكان القماش
يقول تاجر
لصاحبه: - أتعلم
يا أخي, أن كل أسياد
مكة يتمنون
الزواج
بخديجة؟ الرجل
: هذا أمر عادي,
فهل في
مكة من هي
أفضل من
خديجة ؟ وتعجب
التاجر من ذلك
, وقال : لماذا
لا تتزوج سيدا
من الأسياد
وتوكله
بتجارتها
بدلا من محمد ,
فهو ما زال شابا
في الخامسة
والعشرين؟! المشهد
السابع وفي
بيت خديجة,
جلس ميسرة والخادمة
يتحدثان: ميسرة
: سأقول لك سرا.. وتعجبت
الخادمة! فسألته:
سر ؟..ما هو؟ ميسرة
: تذكرين أنني حدثتك
عن أمانة
محمد، وحسن خلقه،
وصدقه الذي
لا مثيل له. الخادمة:
نعم..نعم.. واستمر
ميسرة في كلامه,
وقال : ولكن
هذا ليس كل ما
في الأمر, فقد
رأيت من
أحواله ما لم
يره غيري من
علامات لا
تأتي إلا من
السماء . الخادمة
: وأنا عندي لك
سر أيضا. ميسرة
: ما هو ؟ الخادمة
: أن سيدتي
معجبة
بأخلاق محمد،
وهي تعرض
عليه الزواج. ميسرة
: هي اختارت
ونعم
الاختيار الخادمة
: ولا تنسى, أن
سيدتي خديجة
هي أفضل
وأكرم نساء
مكة . المشهد
الثامن ذهب
محمد بن عبد
الله وأسرته
لخطبة خديجة
من أبيها: عم
محمد: جئنا
إليك, نطلب يد
ابنتك الطاهرة
خديجة , لابن
أخي محمد بن عبد
الله, فهل
تبارك هذا
الزواج؟ والد
خديجة: إن
سادة قريش في
مكة, يسعون ملحين
لخطبتها،
ولكني لا أجد
بينهم من يَبُزُّ
محمدا أو
يتفوق عليه،
وهي ترغب به
كما يرغب هو
بها .. البركة
يا أبا طالب ! ثم
قام أبوها مباركا:
... في زواج ابن
أخيك ببنتي. عانق
أبو خديجة أبا
طالب قائلا: مبارك
لنا ! المشهد
التاسع وتزوج
محمد بن عبد
الله بخديجة
بنت خويلد,
وعاشا عيشة
هانئة راضية,
وأنجبت
خديجة لمحمد
كلا من زينب
ورقية وأم
كلثوم وفاطمة
الزهراء
والقاسم
وعبد الله خرج
ميسرة من بيت
خديجة يوما, فسألته
الخادمة: إلى
أين يا ميسرة ؟ وضع
ميسرة الزاد , ورد
سؤالها : بعثتني
سيدتي
كعادتها
بهذا الزاد
إلى غار حراء
حيث يعتكف
أبو القاسم
زوجها الكريم. الخادمة
: لقد طال
تعبده
وتزهده حتى
إنه ليغيب الأيام
الطويلة,
فكيف تتحمل
سيدتك كل هذا
الغياب عنها ؟ ميسرة
: اصمتي يا
جارية..اصمتي..لئلا
يسمعك أحد.. مولاتي
خديجة لا
تناقشه في
هذا الأمر
أبدا ولا ترد
له طلبا, أما
كلماتها
العطرة الصادقة,
فهي التي
تبعث في قلب النبي
الكريم الأمن
والطمأنينة. وأخذ
ميسرة الزاد ,
وفجأة جاءت
امرأة كبيرة
السن إليهما, الخادمة
: ابتعد عن
طريقي الآن لأحدث
خديجة . ميسرة
: وما قصدك
إليها ؟ الخادمة
: جئت بطلب
لهذه المرأة
من بني سعد,
إنها حليمة التي
أرضعت محمدا ..
حليمة ألا
تعرفها ؟ ميسرة
: أعرفها..أعرفها
حق المعرفة..أهلا..أهلا..يا
خالة. حليمة
: أهلا
يا بني. الخادمة
: السنة سنة
جفاف, وهي
تريد مالا
لقومها من
خديجة. وقال
ميسرة
لحليمة : ادخلي
إليها إذن
وأحسني القول,
فهي لن تردك أبدا
لأنها تكرم
كل من كان له
صلة بزوجها،
فالوفاء من
شيمها. المشهد
العاشر أمام
الكعبة همس
ثلاثة رجال. - سمعت
أن محمدا
يدعو إلى دين
جديد، وأن
زوجته خديجة
هي أول من آمن
به، وسمع بما
أنزل إليه من وحي. - أجل
, بل إنها بادرت
إلى وضع
مالها في
سبيل نشر دعوته. - إنها
تقف إلى
جانبه, تنصره
وتساعده. واستمر
الرجل
الثاني : وتتحمل
الأذى
والعذاب من
أهل قريش من
أجل محمد
ودينه الجديد. المشهد
الحادي عشر وكانت
السيدة
خديجة أيضا
أول من علمه
الرسول
كيفية الوضوء
والطهارة والصلاة
ومكثا يصليان
سرا إلى أن
شاء الله
إظهار
الدعوة وفي
السوق, جاء رجل
إلى دكان
العطور, واشترى
أحد العطور, ثم
انتقل إلى
دكان القماش
واشترى منه،
وعندما وصل
الرجل
الكعبة ,
استقبله
العباس
قائلا: أهلا يا
عفيف ! أيها
الكندي..أراك
في مكة. عفيف
: مرحبا
بالعباس ! جئت
لأشتري
العطور
والثياب.. انظر
إلى ما أحمله. ثم
ضحكا، وفجأة
رأى عفيف شيئا
عجيبا، فوقف
مشدوها
بينما
العباس يشم
رائحة عطور عفيف. قال
عفيف : يا
عباس, انظر
إلى الكعبة
هناك.., لقد
رأيت أمرا
عظيما سقطت
العطور والثياب
على الأرض. العباس:
ما بك يا رجل؟ عفيف:
لقد رأيت
شابا يدنو إلى
الكعبة
ويرفع رأسه
إلى السماء
ثم تبعه غلام
ووقف إلى يمينه
ثم جاءت
امرأة ووقفت
خلفهما, ركع
الشاب فركع
الغلام
وركعت المرأة
, ثم خر الشاب
ساجدا , ففعل
الغلام
وكذلك
المرأة. عباس
: هل تدري من
هذا الشاب ؟ عفيف
: لا عباس
: هذا ابن أخي ,
محمد. عفيف
: والغلام ؟ عباس
: ابن أخي , علي
بن أبي طالب. عفيف
: والمرأة ؟ عباس
: إنها خديجة
بنت خويلد, أتدري
ماذا يفعل
محمد؟ عفيف
: لا , قل لي
أرجوك. عباس
: إنه يصلي
بهما إلى ربه
الذي أمره
بهذا الدين , ما
علمت على ظهر
الأرض كلها,
من يتبع هذا
الدين غير
هؤلاء الثلاثة. عفيف
: يا ليتني كنت
رابعهم. المشهد
الثاني عشر دار
الحديث بين ثلاثة
من النساء في
إحدى الخيام: - إلى
أين يا نفيسة
؟ نفيسة
: أنا لم أعد
أطيق سماع
هذه الأصوات
ولا ما عليه
نساء مكة. - أصبحت
إذن مسلمة. نفيسة
: ولماذا لا
أتبع هذا
الدين الذي
يطهرني من كل المفاسد
من حولي، ويزيد
خديجة شرفا ,
أنها دلتني
على طريق
الإسلام. - تعالى..تعالى..إذن
وحدثينا عن
خديجة. نفيسة
: بماذا
أحدثكما ؟
مكة بأسرها تعرف
من هي خديجة ,
ذات الشرف
والحسب
والنسب ومالها
من عز ومال. - نعرف
من هي قبل
الإسلام. نفيسة
: سأحدثكما
عنها بعد
الإسلام , وكأني
أراها الآن
تنتقل في بيتها
الواسع
الثري، وهي
في ثياب
البياض تصلي
شكرا لله
العلي
العظيم الذي
أنعم عليها بنبيه
محمد و ملأ
حياتها بالذرية
الصالحة. - أنت
يا نفيسة ,
تحببين إلينا
الإسلام. - لماذا
إذن لا نذهب
إلى خديجة
ونعلن
إسلامنا , ألم
تكن من قبل المرأة
المثلى بين
نساء مكة ,
فلماذا لا
تكون كذلك
الآن ؟ المشهد
الثالث عشر رجال
بني سعد
ينتظرون
حليمة
السعدية التي
أقبلت بالهدايا
والخيرات، فتعجب
الرجال من ذلك:
- ما
هذه يا حليمة
؟ حليمة
: إنه من كرم
خديجة
وعطائها. - ما
أكبر قلبها ,
إنها لتجود بإحسانها
قبل مالها. - لقد
جاءنا الخير
كله. -
جاءنا الخير
كله. المشهد
الثالث عشر خادمة
خديجة تبكي
فسألها
ميسرة عن
الأمر: ميسرة:
ما بكِ يا هذا
؟ ماذا جرى؟ الخادمة
: سيدتي.. ميسرة
: ما بها؟ هل
أصابها مكروه؟ الخادمة
: لا,
ولكنها مصرة على
أن تخرج مع
سيدي محمد
إلى شعاب مكة. ميسرة
: هكذا إذن .. وماذا
في الأمر؟ خادمة
: ألا تعلم أن صحتها
لا تساعدها
وكذلك سنها. ميسرة
: أليس هذا
أفضل من أن
تبقى في مكة
تحت جور وظلم قريش
لها ولمحمد
؟ الخادمة
: لا, لا أعلم
..لا أعلم .. إني
أخاف عليها
وكفى ! وخرجت
السيدة
خديجة رضي
الله عنها من
دارها مع
زوجها محمد
صلى الله
عليه وسلم فصبرت
على الصعاب
ثلاث سنين مبرهنة
على إيمانها
العميق وعلى
صدقها
ووفائها ولما
عادت السيدة
خديجة إلى
دارها ,
استقبلها
فراش المرض, فقام
رسول الله
صلى الله
عليه وسلم
على رعايتها،
وبشرها
بالجنة،
وبمنزلتها
العظيمة،
ولما توفيت
أطلق رسول
الله صلى
الله عليه
وسلم على عام وفاتها،
اسم عام الحزن
لعميق حزنه عليها بسم
الله الرحمن
الرحيم (يَوْمَ تَرَى الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ يَسْعَى نُورُهُم بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِم
بُشْرَاكُمُ الْيَوْمَ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ذَلِكَ
هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)
صدق الله
العظيم سورة
الحديد أية 12 |
الأسماء
والحروف
الكلمة |
المفرد
– الجمع –
المرادف –المعنى
بالعربية |
المعنى
بالملايوية –
بالإنجليزية |
إدام |
(ج) أدم :
طعام يخلط مع
الخبز |
Makanan |
أسياد |
(م) سيد :
الرجل |
Tuan-tuan |
بهيج |
متهلل
فرح |
Meriah |
الثري |
الغني |
Kaya |
جفاف |
منطقة من
نفاذ مياهها |
Kemarau |
خشن |
(ج) خشنات :
غليظ الملمس |
Kasar |
خلخال |
حلية |
Gelang Kaki |
داكن |
لونه صار
بين الحمرة
والسواد |
Hitam |
الزاد |
طعام |
Makanan |
شيمها |
طبيعتها |
Tabiatnya |
صخب |
الشخص |
Seseorang |
العطرة |
(ج) عطور :
طيب الرائحة |
Minyak Wangi |
قصب |
خطوط
ذهبية أو
فضية توشى
بها الثياب |
Pohon |
القماش |
(ج) أقمشة :
كل ما ينسج من
الحرير |
Kain |
مبرهنة |
الحجة
البينة |
Bukti nyata |
المحملة |
الشخص
تحمل |
Pengangkut |
ملحين |
كلام به
لحن |
Cerdik |
الملمس |
لينة |
Licin |
نصب |
خداع |
Penipuan |
وفر |
كثير |
Banyak |
الأفعال
الماضي |
المضارع |
المصدر |
المعنى
بالعربية – بالملايوية
-
بالإنجليزية |
أتى |
يأتي |
أتيا |
Telah datang |
استبقيه |
يستبقي |
استبقاءا |
Simpan |
اقتنعت |
يقتنع |
اقتناعا |
Tunduk |
انصرف |
تنصرف |
انصرافا |
Tinggalkan |
بز |
يبز |
بزا |
Menandingi |
خر |
يخر |
خرورا |
Jatuh |
دار |
يدور |
دورا |
Berlaku |
رضى |
ترضى |
رضيا |
Suka / Redha |
عرض |
تعرض |
عرضا
|
Mahu |
قلق |
تقلق |
قلقا |
Risau |
مكثا |
يمكث |
مكثا |
Tinggal |
ملأ |
يملو |
ملوا |
Memenuhi |
منى |
يتمنون |
منيا |
Mengharap |
وثق |
تثق |
موثقا |
Perjanjian |
التراكيب
الصعبة
التركيب |
الشرح
بالعربية – الملايوية
- الإنجليزية |
استقبالها
فراش المرض |
Dia mula jatuh sakit |
فهو
ما زال شابا
في الخامسة
والعشرين |
Dia masih muda.. |
هل
أصابها
مكروه |
Adakah dia ditimpa kecelakaan? |
هي
اختارت ونعم
الاختيار |
Dia telah membuat pilihan yang tepat |
وها هم
خدمها
يدخلون
وراءها بالهدايا! |
كثرة
هدايا خديجة |
يا
لحظ من
تستأجر
خديجة |
siapa yang diupah oleh Khadijah telah berjaya |
يا
ليتني كنت
رابعهم |
Aku akan memeluk islam seperti mereka |
يالها
من طفلة
رائعة! |
التعجب
من روعة
الطفلة
(خديجة) |